الأحد، مارس 14، 2010

| وَحشَة .












لأن التفاصيل  ، تحتاج لـ قلب ٍ غاضب ، يدكها  ، حتى يملئ شتاتها ذرّات الهواء  !
ثم نتنفسها  ..
فتصيروجوه شياطيننا ملونة ، وتنشر ملائكتنا أجنحتها  ..
تحدث حرب صغيرة  ،
ثم تصير إلى ثقب  ،
الثقب هذا قلوبنا لحظة حب عميقة  ..
تحولت بفعل الوقت
إلى مكان مملؤ بالأشياء الجميلة جِداً أ والحزينة جِداً  .. هو هكذا الحب
تطرفًا  .. لايقبل الوسطية  !

كل هذه الأشياء التي لاتنتمي ، تشبه الحديث المتمرد هنا ،
 الذي لايقوله إلا غاضبًا باحترافية .. كـ عبدالله ثابت.







ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

- ما يؤثث الوحشة -

: : : ولكني أخاف .. أخاااف .. أخاف انتباه .. فراغات الكلام .. فراغات العيون ، فراغات الحقول ، وإن لم...