لأن التفاصيل ، تحتاج لـ قلب ٍ غاضب ، يدكها ، حتى يملئ شتاتها ذرّات الهواء !
ثم نتنفسها ..
فتصيروجوه شياطيننا ملونة ، وتنشر ملائكتنا أجنحتها ..
تحدث حرب صغيرة ،
ثم تصير إلى ثقب ،
الثقب هذا قلوبنا لحظة حب عميقة ..
تحولت بفعل الوقت
إلى مكان مملؤ بالأشياء الجميلة جِداً أ والحزينة جِداً .. هو هكذا الحب
تطرفًا .. لايقبل الوسطية !
كل هذه الأشياء التي لاتنتمي ، تشبه الحديث المتمرد هنا ،
الذي لايقوله إلا غاضبًا باحترافية .. كـ عبدالله ثابت.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق